الأحد، 3 أبريل 2011

الاشتغال بما ينفع وتجنّب الوحدة والفراغ



الفراغ عند الإنسان هو السبب المباشر للانحراف. فإذا اشتغلتَ بما ينفَعُك في دينك ودنياك، قلَّتْ بطالتك، ولم تجد فرصة للفساد والإفساد. ونفسك أيّها الإنسان إن لم تشغلها بما ينفعها، شغلتك بما يضرّك.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق