الاثنين، 31 أغسطس 2009

ما القدوة الحسنة

ألا يجب أن يكون في حياتنا ما نعتبره مثلنا الأعلى

أن الله سبحانه و تعالى حثنا على أمور نتسم بها .من أهمها الصلوات الخمس .والتي هي عمود الإسلام حيث انه جل وعلى أمرنا بأداها خمس مرات في اليوم .وحث على أداء الصلوات في المسجد .خاصة بالنسبة للرجال.و المهم في موضوعنا انه من أهم المقومات التي يستند إليها الآباء في تربية أبناءهم
يجب إن تكون معتقدة عندهم .والمقصود انه من الواجب إن يؤدى الأب صلواته كاملة في المسجد ليقتدي
به أبناؤه وليكون خير قدوة لخير مقتد

فهلم ندعو آباءنا وأزواجنا وإخواننا لأداء هذه الفريضة على أكمل وجه والله المستعان على ما يرضيه

ملاحظة
من الغريب هو أن الآباء يوجهون أبناءهم بما لا يمارسون ...........

الأحد، 30 أغسطس 2009

أتقى لله في أولادك

كيف تقابل الله

يا من دخلت ألسجن أين أحضان الأولاد هك قناطير من ألذهب وأنت في السجن

_ هذا أذا كنت فعلت ما فعلته لكي تود ألعيش بعد ذلك في ألرخاء وأن تسعد ألأولاد

ياحبيبي أرجوا منك أن تنظر إلى الحياة الأخيرة إما الحياة الدنيا ليست الحياة ألتي

ترغب فيها الأمة الإسلامية وها ته الدنيا لنا فيها أن ندعو الله رزقنا وان نتقيه حق تقاته وان نتخذه حسبنا و نعم الوكيل .

يا أخي أن الرشوة أبوابها أوسع من ..............................................

يا أخي أن السرقة أبوابها أوسع من ...............................................

كيف لضميرك إن يسح لك إن تطعم أهل بيتك مالا حراما .......................

أين مقوماتك الإسلامية التي نشأت عليها ........................................

أرجو من كل شعوب العالم المسلمين أن يتضرعوا لله بان يتولى بحكمته كل من ارتشى و رشا و نهب كل ما هو حق لا خوانه دون رحمة أو شفقة..............................................................................

أيها المبتلى بمصيبة الرشوة و النهب ندعوك بان تعتزل هذا المنكر المحرم خير لك و للآل بيتك

كيف تلقى وجه رب كريم وأنت تقوم كمن يتخبطه المس كما ذكر الله عز وجل في كتابه الحكيم ..........

ربنا تب عليهم و اغفر لهم و ارحمهم في الحياة الدنيا و الآخرة انك أنت التواب الرحيم....................

ملاحظة........................................................

الثلاثاء، 25 أغسطس 2009

من يحرر هذا العقل من نفسى و ضميرى

قى أحد أيام الصيف ألحارة كان قد بقى عل شهر رمضان خمسة أيام وكنت أتجول كعادتى فى ألمساء فى أحد الحدئق وأفكر فى رمضان آذ بي ألتقى شارب خمر ثمل وكانت رائحته من بعيد فقلت النفسى الومات هذا السكير فصاح ضميري و هويؤنبني و يقول لاأتمنى أن يموت هذا السكير في هذ لأيام فتفاجات نفسي مما قاله ضمير وتساءلت نفسي في نفسي وقلت كيف ضميريا قال مثل هذا وأهتز كياني يا ضمير كيف قلت هذا قاهتز كين ضميري و راد بهذا الشياطين قد حبست وأبواب النار قد أغلقت