عندما تفكر في مقارفة سيّئة، تأمّل عاقبة أمرك، واخشَ من سوء العاقبة. فكما أنّك تتلذّذ بمقارفة المنكر ساعة، ليكن في خَلَدك أنّك سوف تتجرّع مرارات الأسى ساعات وساعات. فجريمة الزنا، فضيحة وحَدّ، والحدّ إمّا تغريب أو قتل. وجريمة السرقة، عقوبة وقطع. وجريمة المسكر ويلات وجلد. وجريمة الإفساد، صلب أو قطع أو قتل.. هذا في الدنيا، أمّا الآخرة، فالله تعالى بالمرصاد، ولَن يخلف الميعاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق