التّذكُّر فوق التّفكّر، فإنّ التفكر طلب والتذكر وجود، وأبنية التذكر ثلاثة أشياء: الانتفاع بالعِظَة، واستبصار العِبرة، والظفر بُثْمِر الفكرة.
وإنّما يُنْتَفع بالعِظة بعد حصول ثلاثة أشياء: بشدة الافتقار إليها، والعمي عن عيب الواعظ، وبذِكْر الوعد والوعيد.
وإنّما تستبصر العبرة بثلاثة أشياء: بحياة العقل، ومعرفة الأيّام، والسّلامة من الأغراض. وإنّما تجنى ثمرة الفكرة بثلاثة أشياء: بقصر الأمل، والتأمّل في القرآن، وقلّة الخلطة والتّمنّي والتّعلّق والشب والمنام.
وإنّما يُنْتَفع بالعِظة بعد حصول ثلاثة أشياء: بشدة الافتقار إليها، والعمي عن عيب الواعظ، وبذِكْر الوعد والوعيد.
وإنّما تستبصر العبرة بثلاثة أشياء: بحياة العقل، ومعرفة الأيّام، والسّلامة من الأغراض. وإنّما تجنى ثمرة الفكرة بثلاثة أشياء: بقصر الأمل، والتأمّل في القرآن، وقلّة الخلطة والتّمنّي والتّعلّق والشب والمنام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق